بالتحريك
، وهي أغصان النخيل ، وقيل : إذا يَبُسَت سمّيت سَعَفَة ، وإذا كانت رطبة فهي
شَطْبة ، وإنّما خصّ هجر للمباعدة في المسافة ، ولأنّها موصوفة بكثرة النخيل ». النهاية ، ج ٢ ، ص ٣٦٨ ( سعف ).
[١]
قال الفيروزآبادي : « هجر ، محرّكة : بلد باليمن بينه وبين عَثَّر يوم وليلة ، مذكّر
مصروف ، وقد يؤنّث ويمنع ، والنسبة : هجري وهاجري ، واسم لجميع أرض البحرين ». القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٦٨٥ ( هجر ). وراجع : معجم البلدان ، ج ١ ، ص ٣٠٣ ؛ وج ٣ ، ص
٤١٣.
[٤]
في الوافي والتهذيب ، ج ٤ و ٦ والخصال : « ومن [ التهذيب ، ج ٤ : « أو » بدل « ومن
» ] ألقى سلاحه أو دخل دارأبي سفيان » بدل « فهو آمن ومن ألقى سلاحه ».
[٥]
في تفسير القمّي : + « ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن ».
[٦]
في الوسائل : ـ « فيهم ». (٧)
في « بف » والوافي : « ألاّ تسبوا ».
[٨]
في التهذيب ، ج ٤ و ٦ : « ولا تتمّوا ». وفي التحف : « ولا تدفقوا ».
[٩]
في « بف » : « الجريح ». وأجهز على الجريح إجهازاً ، أي أثبت قتله ، أو أسرع قتله
وتمّم عليه. راجع : لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٣٢٥ ( جهز ). (١٠) في « ى » : + « لهم ».
[١٥]
في المرآة : « يدلّ على عدم جواز
القصاص بدون حكم الإمام عليهالسلام ، وأمّا جهاد من أراد قتل
نفس محترمة أو سبي مال أو حريم ، فلا اختصاص له بالأئمّة عليهمالسلام ، والكلام هنا فيما لهم عليهمالسلام مدخل فيه ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 9 صفحه : 377