سليمان
بن داود المنقري ، عن حفص بن غياث ، عن أبي عبدالله عليهالسلام .
الخصال ، ص ٢٤٠ ، باب الأربعة ، ح
٨٩ ، بسنده عن القاسم بن محمّد الإصفهاني ، عن سليمان بن داود المنقري. وفي تفسير
القمّي
، ج ٢ ، ص ٣٩٧ ؛ والمحاسن ، ص ٢٧ ، كتاب ثواب الأعمال ، ح ٨ ؛ والأمالي للمفيد ، ص ١٩١ ، المجلس ٢٣
، ح ١٩ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليهالسلام . الاختصاص ، ص ٢٥١ ، مرسلاً عن العالم
عليهالسلام ، وفي الأربعة الأخيرة من
قوله : « من سنّ سنّة حسنة » مع زيادة. راجع : الكافي ، كتاب الوصايا ، باب ما
يلحق الميّت بعد موته ، ح ١٣٢٨٧ ؛ والأمالي للصدوق ، ص ١٦٩ ، المجلس ٣٢
، ح ٢ ؛ وثواب الأعمال ، ص ١٦٠ ، ح ١ ؛ والخصال ، ص ٣٢٣ ، باب السنّة ، ح ٩
الوافي ، ج ١٥ ، ص ٥٧ ، ح ١٤٧٠٣ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٢٤ ، ح ١٩٩٣٧.
[١]
المراد من « بإسناده » هو السند المتقدّم إلى سليمان بن داود المنقري ؛ فقد ورد
الخبر في تفسير القمّي ، ج ٢ ، ص ٣٢٠ وسنده هكذا : « قال : حدّثني
أبي عن القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن داود المنقري ، عن حفص بن غياث » والشيخ الطوسي
أيضاً روى الخبر في التهذيب ، ج ٤ ، ص ١١٤ ، ح ٣٢٦ ؛ وج ٦ ، ص ١٣٦
، ح ٢٣٠ بسنديه ، عن عليّ بن محمّد القاساني ، عن القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن
داود المنقري ، عن حفص بن غياث.
[٢]
في البحار ، ج ٦ و ٣٢ : « فضيل بن عياض » بدل « حفص بن غياث ».
[٤]
في الوافي : « شاهرة : مجرّدة من
الغمد ». وفي اللغة : الشاهرة : هو المبرز للسيف من غمده ، والسيف : مشهور ، اللهمّ
إلاّ أن تكون مأخوذة من الشهرة بمعنى وضوح الأمر ، أي ظاهرة ، أو خارجة. راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٧٠٥ ؛ لسان
العرب ،
ج ٤ ، ص ٤٣٣ ( شهر ).
[٥]
الوِزر : الحَمل ، والثقل. والوِزر : السلاح. قال الراغب في المفردات ، ص ٨٦٨ ( وزر ) : « أوزار
الحرب ، واحدها وِزرٌ : آلتها من السلاح ». وفي الوافي : « أي تنقضي ».
[٦]
في الوافي : « ولعلّ طلوع الشمس من
مغربها كناية عن أشراط الساعة وقيام القيامة ».