[١]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٤٤٦ ، ح ١٥٥٥ ، بسنده
عن حمّاد ، عن حريز ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، وتمام الرواية : « الطواف للمجاورين أفضل ، والصلاة لأهل مكّة والقانطين بها
أفضل من الطواف » مع زيادة في أوّله. قرب الإسناد ، ص ٣٨٣ ، ح ١٣٥٠ ، بسند
آخر عن الرضا عليهالسلام ، وتمام الرواية : « وسألته
عن المقيم بمكّة : الطواف له أفضل ؛ أو الصلاة؟ قال : الصلاة ». الفقيه ، ج ٢ ، ص ٢٠٧ ، ح ٢١٥٨ ، مرسلاً
من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ١٣ ، ص ٨٤٧ ، ح ١٣٢٨٢ ؛
الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣١١ ، ح ١٧٨١٨.
[٢]
في مرآة
العقول
، ج ١٨ ، ص ٣١ : « قوله عليهالسلام : قبل الحجّ ، أي بعد
الإحلال عن عمرة التمتّع وقبل التلبّس بحجّة ، وفيه ترغيب بالمبادرة إلى الحجّ
وعدم تأخيره إلى ضيق الوقت ».
[٣]
هكذا في معظم النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل. وفي « بث » والمطبوع : « طواف ».
[٤]
الكافي ، كتاب الحجّ ، باب نوادر
الطواف ، ح ٧٦١٤ ، بسند آخر ، وتمام الرواية : « طواف في العشر أفضل من سبعين
طوافاً في الحجّ ». الفقيه ، ج ٢ ، ص ٢٠٧ ، ح ٢١٥٦ ، من دون
الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ١٣ ، ص ٨٤٨ ، ح ١٣٢٨٤ ؛
الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٣١٢ ، ح ١٧٨٢٢.
[٥]
في التهذيب : « محمّد بن يحيى عن غير
واحد عن أحمد بن محمّد بن عيسى » وهو سهو ، كما يعلم ممّا قدّمناهذيل ح ٧٤٣٦ ، فلاحظ.