[٢]
في المرآة : « يدلّ على ما ذهب إليه
ابن إدريس في معنى القلب ، والظاهر أنّ قوله : وليجعل أعلاه أسفله ، تفسير للنكس ،
وجعلُ النكس بمعنى القلب ظهره البطن ليكون تأسيساً ، بعيد ، والرواية المرسلة تدلّ
على التفسير الآخر ، كما عرفت ، ولعلّ الكليني قال بالتخيّر ». وراجع أيضاً : السرائر ، ج ١ ، ص ٥٤٣.
[٦]
الجعفريّات ، ص ٦٩ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير وزيادة في
أوّله ؛ مسائل عليّ بن جعفر ، ص ١١٤ ، مع اختلاف ، وفيهما إلى قوله
: « إذا لم يكن مع إزار » الوافي ، ج ١٢ ، ص ٥٧٨ ، ح ١٢٦١٤ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٤٩٩ ، ح ١٦٨٩٨.
[٧]
في « بث ، بخ ، بف ، جر » : « عن أحمد بن محمّد وسهل بن زياد » بدل « عن سهل بن
زياد وأحمد بن محمّد ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 413