[٣]
في المرآة : « يمكن أن يكون المراد به
الحجر الأسود ، لأنّه كان مودعاً فيه ».
[٤]
علل
الشرائع
، ص ٤٢٠ ، ح ٣ ، بسنده عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب. تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٣٥ ، ح ٢١ ، عن عطاء ، عن أبي جعفر ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير وزيادة الوافي ، ج ١٢ ، ص ١٩٢ ، ح ١١٧٣٢ ؛
الوسائل ، ج ١٣ ، ص ٢٠٩ ، ح ١٧٥٨١ ،
من قوله : « ثمّ قال : إنّ الله عزّوجلّ أوحى إلى جبرئيل بعد ذلك ».
[٥]
في « بث ، بخ ، بف » وحاشية « جن » : « محمّد بن أبي نصر ». وفي « بس » وحاشية «
بف » : « محمّد بن أبي بشير ». وفي « جر » والوافي والوسائل ، ح ١٤١١٦ : « محمّد
بن أبي يسير ». وفي الوسائل ، ح ٥٢٠٣ : « محمّد بن أبي ميسّر ».
هذا
، وقد تقدّم في الكافي ، ح ٣٣٠ خبر يذكر بعض محاورات أبي عبد
الله عليهالسلام مع ابن أبي العوجاء عن
محمّد بن
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 37