[٤]
في التهذيب : + « وقال : يقضي عن الرجل حجّة الإسلام من جميع ماله ».
[٥]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٤٠٣ ، ح ١٤٠٥ ، بسنده
عن ابن أبي عمير. الفقيه ، ج ٢ ، ص ٤٢١ ، ح ٢٨٦٤ ، معلّقاً عن
الحلبيّ الوافي ، ج ١٢ ، ص ٢٧٦ ، ح ١١٩١٣ ؛ الوسائل ، ج ١١ ، ص ٦٣ ، ذيل ح
١٤٢٤٨.
[٦]
في مرآة
العقول
، ج ١٧ ، ص ١٥٨ : « قوله عليهالسلام : كانت له حجّة ، أي كان له
ثواب الحجّ الواجب ، ويجزئ عنه إلىأن يستطيع. وينبغي حمله على أنّه استأجره رجل
للحجّ ، فلا يجزئه عن حجّه بعد اليسار ، وكان أعطاه مالاً ليحجّ لنفسه كان يجزئه ،
كما سيأتي ».
[٨]
في الوافي والوسائل ، ح ١٤٢٣٠ والفقيه والتهذيب : + « ذلك ». وفي هامش الوافي عن
ابن المصنّف عن بعضالنسخ : + « ما ».
[٩]
« الناصب » : هو الذي يتظاهر بعداوة أهل البيت عليهمالسلام
، أو لمواليهم لأجل متابعتهم لهم ؛ من النصب بمعنى المعاداة ؛ يقال : نصب فلان
لفلان نصباً ، أي عاداه. وقال الفيروزآبادي : « النواصب والناصبيّة وأهل النصب : المتديّنون
بِبِغْضَة عليّ رضياللهعنه ؛ لأنّهم نصبوا له ، أي
عادَوْه ». راجع : القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ٢٣٠ ؛ مجمع
البحرين
، ج ٢ ، ص ١٧٣ ( نصب ).
[١٠]
في الوافي : « حمل في التهذيبين إعادة
حجّ المعسر والناصب على الاستحباب ». وهاهنا بحث مفيد في المرآة أعرضنا عنه مخافة
الإطناب.
[١١]
التهذيب ، ج ٥ ، ص ٩ ، ح ٢٢ ؛ الاستبصار ، ج ٢ ، ص ١٤٤ ، ح ٤٧٠ ، إلى
قوله : « كان على الحجّ » ؛ الاستبصار ،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 8 صفحه : 232