[١]
في المرآة ـ نقلاً عن النسخ التي رآها ـ والوسائل : « الحسين ».
[٢]
هكذا في « بح ، بخ ، بس ، جد ، جر ، جن » وحاشية « بف ». وفي « ظ ، ى ، بث ، بف »
والمطبوع والوافي والبحار : « أبي إبراهيم ».
والصواب
ما أثبتناه. والمراد من إبراهيم هو إبراهيم بن عمر ؛ فقد تقدّمت في الكافي ، ح ٣٠٨ رواية عليّ بن
محمّد عن صالح بن أبي حمّاد عن الحسين بن يزيد عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة عن
إبراهيم بن عمر عن أبي عبد الله عليهالسلام . وتقدّم أيضاً نفس السند في
الكافي ، ح ٣٥١ و ١٤٥٥ والمذكور في
الموضعين هو إبراهيم.
[٥]
في مرآة
العقول
، ج ١٧ ، ص ١٣ : « قوله عليهالسلام : فاهبط آدم على الصفا ، يحتمل
أن يكون المراد الهبوط أوّلاً على الصفا والمروة ، فتكون الأخبار الدالّة على
هبوطهما بالهند محمولة على التقيّة ، أو يكون المراد هبوطهما بعد دخول مكّة
وإخراجهما من البيت ».
[٦]
في « بخ ، بف » والوافي : « واهبط ». (٧) في الوافي : « إلى ».
[٨]
في « بس » : + « الصفا ». (٩)
في الوافي : « الصفا ».
[١١]
آل عمران (٣) : ٣٣. وفي « بخ ، بف » : ـ ( وَنُوحًا ).
[١٢]
في الوافي : « اشتقّ ». (١٣)
في « جد » : ـ « اسم ».
[١٤]
في « بخ » : « اسمها » بدل « اسم المرأة ». وفي المرآة : « قوله عليهالسلام : من اسم المرأة ؛ لتناسب الواو الهمزة
والاشتراك في أكثر الحروف ، وكذا الانس والنساء مع كون الأوّل مهموز الفاء صحيح
اللام ، والثاني صحيح الفاء معتلّ اللام ، فهما من الاشتقاق الكبير ، ومثلهما كثير
في الأخبار ».