[٢]
في الفقيه : ـ / « فيها من الصلاة ـ إلى ـ شهر ليس ».
[٣]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : ما بلغوا ، أي غاية الفضل
والثواب ».
[٤]
هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والفقيه والثواب. وفي حاشية « بث
» والمطبوع : + / « بحبّنا ».
[٥]
ثواب
الأعمال
، ص ٩٢ ، ح ١١ ، بسنده عن ابن أبي عمير. الفقيه ، ج ٢ ، ص ١٥٨ ، ح ٢٠٢٤ ،
معلّقاً عن حمران الوافي ، ج ١١ ، ص ٣٧٩ ، ح ١١٠٥٤ ؛ الوسائل ، ج ١٠ ، ص ٣٥١ ، ح ١٣٥٨٤.
[٦]
في الوافي : « محمّد ، عن السياري » ،
ولازمه عدم توسّط « محمّد بن أحمد » في البين. ولم يثبت رواية محمّدبن يحيى عن
السياري ـ وهو أحمد بن محمّد السياري ـ في أسناد الكافي مباشرة.
[٧]
في « ظ ، ى ، بخ ، بر ، بس ، بف » والوافي : + / « له ».
[٨]
في الوافي : « وذلك لأنّ في ليلة
القدر ينزل كلّ سنة من تبيين القرآن وتفسيره ما يتعلّق بامور تلك السنة إلى صاحب
الأمر ، فلو لم تكن ليلة القدر لم ينزل من أحكام القرآن ما لابدّ منه في القضايا
المتجدّدة ، وإنّما لم ينزل ذلك إذا لم يكن من ينزل عليه لم يكن قرآن ؛ لأنّهما
متصاحبان لن يفترقا حتّى يردا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حوضه ، كما ورد في الحديث المتّفق عليه
».
وذكر
العلاّمة المجلسي وجوهاً اخر في مرآة العقول ثمّ قال : « ثمّ اعلم أنّه لا خلاف بين
الإماميّة في استمرار ليلة القدر وبقائها ، وإليه ذهب أكثر العامّة ، وذهب شاذّ
منهم إلى أنّها كانت مختصّة بزمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبعد وفاته رفعت ».
[٩]
علل
الشرائع
، ص ٣٨٨ ، ح ١ ، بسنده عن أحمد بن محمّد السيّاري ، عن بعض أصحابنا ، عن داود بن
فرقد ،
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 7 صفحه : 626