[١]
في « بخ ، بر ، بف ، بك » والوافي : « وهابه ». والمَهابة : الإجلال والمخافة.
راجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٢٨٥ ( هيب ).
[٢]
في « بخ » : « ويدع ». وفي « بف » : « أو يدع ».
[٣]
في الوافي : « الإنظار : الإمهال
والتأخير. و « من » في « من حقّه » للتبعيض ؛ يعني أو يخفّف عنه ليتمكّن من أدائه
».
[٤]
الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث
الطويل ١٤٨١٦ ، بثلاثة طرق اخر ، وتمام الرواية فيه : « من أنظر معسراً أظلّه الله
بظلّه يوم لاظلّ إلاّظلّه ». تفسير العيّاشي ، ج ١ ، ص ١٥٣ ، ح ٥١٣ ، عن
معاوية بن عمّار الدهني ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفيه ، ص ١٥٤ ، ضمن ح ٥١٩ ، عن
ابن سنان ، عن أبي حمزة ، من دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام . الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٩ ، ح ١٧٠٣ ،
مرسلاً من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام
، وفي الثلاثة الأخيرة مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٦٩ ، ح ٩٩٠٩ ؛
وج ١٨ ، ص ٨٠٥ ، ح ١٨٣٣٦ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣١٩ ، ح ٢١٦٥٤.
[٥]
في مرآة
العقول
عن بعض النسخ : « وخنا » بالخاء المعجمة.
[٦]
« حَنَا كفَّه » ، أي عطفه ولواه وأماله ، وكذا حنّاه تحنيةً. راجع : لسان
العرب ،
ج ١٤ ، ص ٢٠٢ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٦٧٦ ( حنا ).
هذا ، وفي مرآة العقول : « كأنّه طالباً لقوله : من أحبّ ».
[٧]
« فَوْرُ جهنّم » : وَهَجُها وغليانها وحرّها. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٤٧٨ ؛ لسان
العرب ،
ج ٥ ، ص ٦٧ ( فور ).
[٨]
هكذا في « ظ ، بث ، بح ، بخ ، بر ، بس ، بف ، بك » والوافي. وفي « ى ، جن » والمطبوع
والوسائل : « المعسر ».
[٩]
في « بر ، بك » : ـ / « أبو عبد الله عليهالسلام
قال لي ».