[٣]
راجع : الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب إدخال السرور على المؤمنين ،
ح ٢١٣٣ ؛ وكتاب الزكاة ، باب الصدقة على القرابة ، ح ٦٠٣٥ ؛ والمؤمن ، ص ٦٩ ، ح ١٨٩ ؛ ومصادقة
الإخوان
، ص ٦٢ ، ح ٨ الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٦٥ ، ح ٩٨٩٩ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ٣٠٠ ، ح ٢١٠٦٥ ،
إلى قوله : « فإنّ ردّه عند الله عظيم » ملخّصاً.
[٤]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن سهل بن زياد ، عدّة من أصحابنا.
[٥]
في الوافي : « إنّما كان القرض غنيمة
؛ لأنّه يوجب ثواباً من دون نقص من المال. وإنّما كان تعجيل أجر ، أو خيرعلى
اختلاف النسختين ؛ لأنّه أداء زكاة قبل أوانها ».