[٤]
في النهاية : « في أسماء الله تعالى :
الديّان ، قيل : هو القهّار ، وقيل : هو الحاكم والقاضي ، وهو فعّال ؛ من دانالناس
، أي قهرهم على الطاعة ، يقال : دِنْتُهم فدانوا ، أي قهرتهم فأطاعوا ». النهاية ، ج ٢ ، ص ١٤٨ ( دين ).
[٥]
الكافي ، كتاب الزكاة ، باب فرض
الزكاة وما يجب في المال من الحقوق ، ح ٥٧٣٥. وفي الفقيه ، ج ٢ ، ص ٧ ، ح ١٥٧٨ ،
مرسلاً الوافي ، ج ١٠ ، ص ٣٧٨ ، ح ٩٧٢٠ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ٥٠ ، ذيل ح
١١٤٩٥.
[٧]
في الوافي : « وذلك لسروره صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك المعروف عند عرض
الأعمال عليه كسرور ذلك المؤمن ، ولأنّه طاعة للهولرسوله ، فهو معروف بالإضافة
إليهما أيضاً ».
[٨]
ثواب
الأعمال
، ص ٢٠٣ ، ح ١ ، بسنده عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن بن محبوب ، عن جميل ، عن حديد
أو مرازم. وفي الفقيه ، ج ٢ ، ص ٥٥ ، ح ١٦٨٤ ؛ والاختصاص
، ص ٣٢
، مرسلاً من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام
الوافي ، ج ١٠ ، ص ٤٥٤ ، ح ٩٨٧٧ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٢٩٠ ، ذيل ح
٢١٥٧١ ؛ وص ٢٩٦ ، ح ٢١٥٩١.