[١]
« الغَلّة » : الدخل الذي يحصل من الزرع والثمر واللبن والإجارة والنتاج ونحو ذلك.
راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ٣٨١ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٣٧٣ ( غلل ).
[٤]
في « بر ، بف » والوافي : « تؤوب ». وفي تفسير العيّاشي ، ص ٥٦ : « تؤدّي ». و «
تُؤَبُّ » ، أي تُقْصَد ، يقال : أَبَّ أَبَّهُ ، أي قصد قَصْدَه ، وتقول : أبيتُ
أَؤُبّ أَبّاً ، إذا عزمت للمسير وتهيّأب. راجع : لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ٢٠٥ ؛ القاموس المحيط ، ج ١ ، ص ١٢٨ ( أبب ).
[٥]
« العُقْدة » : الضيعة والعقار ، سمّيت بها لأنّ صاحبها اعتقدها ملكاً ، أي
اقتناها واتّخذه لنفسه. والعقدة أيضاً : المكان الكثير الشجر أو النخل. راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٥١٠ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٤٣٦ ( عقد ).
[١٠]
« القَتْر » : ضيق العيش ، يقال : قتر على عياله يَقْتُر ويَقْتِر قَتْراً
وقُتُوراً ، ضيّق عليهم في النفقة. لسان العرب ، ج ٥ ، ص ٧١ ؛ المصباح
المنير
، ص ٤٩٠ ( قتر ).
[١١]
« التبذير » : الإسراف في النفقة ، وتبذير المال : تفريقه إسرافاً. راجع : الصحاح
، ج ٢ ، ص ٥٨٧ ؛ النهاية ، ج ١ ، ص ١١٠ ( بذر ).
[١٢]
الإسراء (١٧) : ٢٦. وفي تفسير العيّاشي : + / « إنّ الله لا يعذّب على القصد ».
[١٣]
تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٢٨٨ ، ح ٥٥ ، عن عليّ بن جذاعة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، من قوله : « قال له : اتّق الله ولا
تسرف » ؛ وفيه ، ح ٥٦ ، عن جميل ، عن إسحاق بن عمّار ، عن عامر بن جذاعة
، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ١٠ ، ص ٣٧٨ ، ح ٩٧٢١ ؛ الوسائل ، ج ٩ ، ص ٤٥ ، ح ١١٤٨٦.
[١٤]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن الحسن بن محبوب ، عدّة من أصحابنا عن أحمد بن أبي
عبدالله.