[١] في مرآة
العقول : « كونه أماناً من الجذام لعلّ النكتة
فيه أنّ الموادّ السوادويّة التي هي مادّة الجذام تندفع بالشعر والظفر ومع قصّهما
يكون خروجهما أكثر ، كما هو المجرّب. وفي توحيد المفضّل أشار إليه ».
[٢] التهذيب
، ج ٣ ، ص ٢٣٦ ، ح ٦٢٢ ، معلّقاً عن محمّد بن إسماعيل. وفي الأمالي
للصدوق ، ص ٣٠٥ ، المجلس ٥٠ ، ح ١٠ ؛ والخصال
، ص ٣٩ ، باب الإثنين ، ح ٢٤ ، بسندهما عن محمّد بن أبي عمير ، مع اختلاف يسير. الفقيه
، ج ١ ، ص ١٢٧ ، ح ٣٠٥ ، مرسلاً الوافي
، ج ٦ ، ص ٦٨٠ ، ح ٥٢٥٣ ؛ الوسائل
، ج ٧ ، ص ٣٥٧ ، ذيل ح ٩٥٦٩.
[٩] الكافي
، كتاب الطهارة ، باب وجوب الغسل يوم الجمعة ، ح ٤٠٠٤ ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن
أبيه ، عن حمّاد الوافي
، ج ٦ ، ص ٣٩٢ ، ح ٤٥٢٤ ؛ الوسائل
، ج ٣ ، ص ٣٢١ ، ح ٣٧٥٨ ؛ البحار
، ج ٨١ ، ص ١٢٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 458