[٢] في الوافي
والوسائل ، ح ١٠٧٣٨ : + / « منكم » وفي مرآة العقول
: « قوله عليهالسلام
: الذين يلون الإمام ، أي يقربون منه ».
[٣] في الوسائل ، ح
١٠٧٣٨ : « اولو الأحلام ». والأحلام : واحدها الحِلْم ، وهو العقل ، وكأنّه من
الحلْم بمعنى الأناة والتثبّت في الامور ، وذلك من شعار العقلاء. انظر : النهاية
، ج ١ ، ص ٤٣٤ ( حلم ).
[٤] في الفقيه وفقه
الرضا : « والتقى ». و « النُهى » : هي العقول والألباب ، واحدتها : نُهْيَة
بالضمّ ؛ سمّيت بذلك ؛ لأنّها تنهى صاحبها عن القبيح. انظر : الصحاح
، ج ٦ ، ص ٢٥١٧ ؛ النهاية
، ج ٥ ، ص ١٣٩ ( نهى ). وفي مرآة العقول
: « وقد روي مثله في طريق العامّة ، وقال المازني : هو من عطف الشىء على نفسه مع
اختلاف اللفظ للتأكيد. وقيل : اولوا الأحلام : البالغون ، وهو عطف المغاير ، فيكون
الأحلام جمع الحلم بالضمّ : وهو ما يراه النائم ».
[٥] « تعايا » ، من
العِيِّ ، وهو العجز وعدم الاهتداء لوجه المراد ، أو منه بمعنى الجهل وعدم البيان.
وقال العلاّمة المجلسي : « قوله عليهالسلام
: أو تعايا ، أي شكّ أو نسي آية ، أو الأعمّ فيكون المراد بالنسيان أوّلاً الشكّ ».
وقال المحقّق الشعراني في هامش الوافي
: « قوله : تعايا قوّموه ، أي إذا لم يستطع ، أو نسي بعض كلمات القرآن في القراءة
ذكّروه ». انظر : لسان العرب
، ج ١٥ ، ص ١١١ ؛ ( عيي ).
[٦] في « بث »
وحاشية « بح ، بس » والوسائل ، ح ١٠٦٧٩ : « فرداً ». وفي « جن » : + / « فرد ».
وفي حاشية « ظ » : « الفذّ : الفرد فرداً ». وفي الخصال : « وحده ». و « فَذّاً »
، أي فرداً ومنفرداً واحداً ، وقد فذّ الرجل عن أصحابه ، إذا شذّ عنهم وبقي فرداً
» : انظر : الصحاح
، ج ٢ ، ص ٥٦٨ ؛ النهاية
، ج ٣ ، ص ٤٢٢ ( فذذ ).
[٧] التهذيب
، ج ٣ ، ص ٢٦٥ ، ح ٧٥١ ، معلّقاً عن الحسين بن محمّد. ثواب
الأعمال ، ص ٥٩ ، ح ١ ، بسند آخر
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 6 صفحه : 322