[١] في « ى » : ـ /
« ذهب وهمك ـ إلى ـ سجدتي السهو ، فإن ».
[٢] في الوافي
: « لعلّ الأمر بسجدتي السهو في الصورة الأخيرة لتدارك النقصان الموهوم ، وينبغي
حمله على الاستحباب ». ونقل في مرآة العقول
نسبة وجوب سجدتي السهو في تلك الصورة إلى الشيخ الصدوق وقوّاه.
[٣] الفقيه
، ج ١ ، ص ٣٤٩ ، ح ١٠١٥ ، معلّقاً عن الحلبيّ ، إلى قوله : « كانتا هاتان نافلة »
مع اختلاف يسير الوافي
، ج ٨ ، ص ٩٨٢ ، ح ٧٥٤٥ ؛ الوسائل
، ج ٨ ، ص ٢١٧ ، ح ١٠٤٦٤ ، من قوله : « إن كنت لاتدري » ؛ وفيه
، ص ٢١٩ ، ذيل ح ١٠٤٦٩ ، إلى قوله : « كانتا هاتان نافلة » ؛ البحار
، ج ٨٨ ، ص ١٧٦.
[٥] في « بخ ، جن »
والوافي : « ثنتين » بدون الهمزة. وفي الوسائل : « اثنتين ».
[٦] في الوافي
: « ووهمه يذهب إلى الأربع وإلى الركعتين ». وقال : « يعني يذهب إليهما جميعاً
سواء من غير رجحان ، كما فسرّه عليهالسلام
بقوله : إن ذهب وهمك إلى الركعتين وأربع فهو ؛ يعني الوهم ، سواء ؛ يعني معتدل.
وربّما يوجد في بعض النسخ : أو ، بدل الواو في قوله : وإلى الركعتين. وهو من سهو
النسّاخ ».