[١] في « ظ »
والوسائل ، ح ٧٤١٦ والتهذيب : ـ / « أبي ». والمذكور في رجال
البرقي ، ص ٥٤ ، ورجال
الطوسي ، ص ٣٦٩ ، الرقم ٥٤٨٤ ، هو يحيى بن أبي
عمران الهمداني.
[٣] في « ظ ، غ ، بخ
، بس ، جن » والوافي والاستبصار : « العيّاشي ». وفي مرآة
العقول ، ج ١٥ ، ص ١٠٦ : « وفي بعض النسخ :
العيّاشي ، وهو تصحيف ، والظاهر : العبّاسي بالباء الموحّدة والسين المهملة ، وهو
هشام بن إبراهيم العبّاسي وكان يعارض الرضا عليهالسلام
كثيراً وكذا الجواد عليهالسلام
».
[٤] في الوافي
: « يعيدها ؛ يعني الصلاة أو البسملة ، والأوّل أظهر. مرّتين متعلّق بقوله : فكتب
، لا بقوله : يعيدها ؛ إذ لا وجه لتكرار الإعادة ». وفي مرآة
العقول : « قوله عليهالسلام
: يعيدها مرّتين ، يمكن أن يكون « يعيدها » متعلّقاً بـ « كتب » فيكون من تتمّة
كلام الراوي ، أو كلام الإمام عليهالسلام .
والأخير أظهر. وعلى التقادير الظاهر إرجاع الضمير إلى الصلاة ، وعلى تقدير إرجاعه
إلى البسملة يمكن أن يكون قوله : مرّتين ، كلام الإمام ، أي في كلّ ركعة في الحمد
والسورة أو في الركعتين في السورة ، ويمكن إرجاعه إلى السورة أيضاً ، وعلى التقادير
يمكن الأمر بالإعادة ؛ لأنّه كان يعتقد رجحان تركه ».
[٥] « الرغم » ،
مثلّث الراء : التراب والذُلّ والكُرْه ، ويقال : رغم أنفه ، أي لصق بالرغام ،
وأرغم الله أنفه ، أي ألصقه بالرَغام وهو التراب. هذا هو الأصل ، ثمّ استعمل في
الذلّ والعجز عن الانتصاف والانقياد على كُرْه. راجع : النهاية
، ج ٢ ، ص ٢٣٨ ؛ لسان العرب
، ج ١٢ ، ص ٢٤٥ و ٢٤٦ ( رغم ).
[٦] في « ظ ، غ ، بح
، بس ، جن » والوافي والاستبصار : « العيّاشي ».