[٩]
في مرآة
العقول
: « الظاهر أنّ المراد بالوضوء هنا معناه اللغوي أعمّ من الوضوء والغسل الشرعي
بقرينة المقام ، أي لمّا أسقط الله عزّوجلّ تكليف الوضوء والغسل عمّن لم يجد الماء
، أثبت مسح بعض من بعض مواضع الغسل التي هي الوجه واليدان للتخفيف ».
[١٠]
في « بث ، بخ » : « إن لم يجدوا ». وفي الوافي والتهذيب والاستبصار وتفسير
العيّاشي : « عمّن لم تجدوا » بدل « إن لم تجدوا ».
[١١]
في « جس » : (
ماءً فَتَيَمَّمُوا ) بدل « الماء ».