[٢]
في « بث » : « فيقدّر ». وفي « بخ » : « يقدّر ».
[٣]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : اغمي عليه ، قال الشيهد
الثاني رحمهالله : لايريد به حقيقة الإغماء
، بل مجازه بمعنى أنّه قدحصل له ما أوجب عند الحاضرين أن يصفوه بذلك من دون أن
يكون قد حصل له حقيقة ؛ لأنّ المعصوم مادام حيّاً لايجوز أن يخرج من التكليف ».
[٦]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٤٥١ ، ح ١٤٦٩ ،
بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع اختلاف يسير. الكافي ، كتاب الحجّة ، باب مولد
عليّ بن الحسين عليهالسلام ، ح ١٢٧٣ ، بسند آخر عن أبي
الحسن عليهالسلام ، من قوله : « ولمّا حضر
عليّ بن الحسين عليهماالسلام ، مع اختلاف. الفقيه ، ج ١ ، ص ١٧١ ، ح ٤٩٩ ،
مرسلاً عن الصادق عليهالسلام ، إلى قوله : « بقدر ما
يمكن فيه الجلوس » مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٥ ، ص ٥٠٣ ، ح ٢٤٥١٥ ؛
الوسائل ، ج ٣ ، ص ١٦٥ ، ذيل ح ٣٢٠٢
؛ البحار ، ج ٤٦ ، ص ١٥٣ ، ح ١٥ ، من
قوله : « لمّا حضر عليّ بن الحسين عليهماالسلام ».
[٧]
في « بخ » : « أصحابنا ». وفي البحار : ـ « عن بعض أصحابه ». ولم نجد في شيءٍ من
الأسناد رواية سهل بن زياد عن إسماعيل بن همّام مباشرةً.
[٩]
في الوافي : « فاحفروا لي ؛ يعني
القبر ، وشقّو لي ، أي في عرضه ، شَقّاً ، أي زائداً على المعتاد من اللحد ؛
لئلاّيكون بدنه خارجاً عن اللحد ؛ فإنّه عليهالسلام
كان بادناً ». وفي مرآة العقول : « إنّما أوصى عليهالسلام بذلك ؛ لأنّه كان بادناً وكان لايحتمل
أرض المدينة لرخاوتها للّحد المناسب له عليهالسلام
، كما ورد التصريح به في غيره ».