[٥]
الكافي ، كتاب الحجّة ، باب مولد
الزهراء فاطمة عليهاالسلام ، ح ١٢٤٧ ، عن عدّة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن عبدالرحمن
بن سالم ، إلى قوله : « أنّ مريم عليهاالسلام لم يغسّلها إلاّعيسى عليهالسلام ». التهذيب ، ج ١ ، ص ٣٤٢ ، ح ١٠٠٣ ،
بسنده عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن
عبدالرحمن بن سالم ، من قوله : « فما تقول في المرأة تكون في السفر ». علل
الشرائع
، ص ١٨٤ ، ح ١ ، إلى قوله : « أنّ مريم عليهاالسلام
لم يغسِّلها إلاّعيسى عليهالسلام » ؛ التهذيب ، ج ١ ، ص ٤٤٠ ، ح ١٤٢٢ ؛ وفيه ، ص ٤٤٢ ، ح ١٤٢٩ ، من قوله
: « فما تقول في المرأة تكون في السفر » ؛ الاستبصار ، ج ١ ، ص ١٩٩ ، ح ٧٠٣ ،
إلى قوله : « أنّ مريم عليهاالسلام لم يغسّلها إلاّعيسى عليهالسلام » ؛ وفيه ، ص ٢٠٠ ، ح ٧٠٥ ؛ وص ٢٠٢ ،
ح ٧١٤ ، من قوله : « فما تقول في المرأة تكون في السفر » ، وفي كلّ المصادر ـ إلاّ
الكافي والتهذيب ، ص ٣٤٢ ـ بسند آخر عن أحمد
بن محمّد بن عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر ، عن عبدالرحمن بن سالم. الفقيه ، ج ١ ، ص ١٥٦ ، ح ٤٣٥ ،
معلّقاً عن المفضّل بن عمر ، من قوله : « فما تقول في المرأة تكون في السفر » ،
وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٣٠١ ، ح ٢٤٠٧٠ ؛
الوسائل ، ج ٢ ، ص ٥٣٠ ، ح ٢٨٢٥ ،
إلى قوله : « أنّ مريم عليهاالسلام لم يغسّلها إلاّعيسى عليهالسلام » ؛ وص ٥٢٢ ، ذيل ح ٢٨٠٦ ، من قوله : «
فما تقول في المرأة تكون في السفر » ؛ البحار ، ج ١٤ ، ص ١٩٧ ، ح ٣ ، إلى
قوله : « أنّ مريم عليهاالسلام لم يغسّلها إلاّعيسى عليهالسلام ».
[٧]
هكذا في « ظ ، بث ، بح ، جح ، جن » والتهذيب والوسائل. وفي « ى ، بخ ، بس ، جس » :
« أبي اليمن ». وفي « بف » والمطبوع : « ابن النمير ». والخبر رواه الصدوق في
الفقيه ، بإسناده عن أبي النمير مولى الحارث بن المغيرة.
[٨]
في الوسائل : + « النصري » وفي التهذيب : + « النضري ». وما ورد في التهذيب محرّف
؛ فإنّ الحارث بن المغيرة هو النصري من نَصر بن معاوية. راجع : رجال
النجاشي
، ص ١٣٩ ، الرقم ٣٦١ ؛ رجال البرقي ، ص ١٥ ؛ رجال
الطوسي
، ص ١٣٢ ، الرقم ١٣٦٣.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 422