[٣]
السَلّ والاستلال : انتزاع الشيء وإخراجه في رفق. راجع : لسان
العرب ،
ج ١١ ، ص ٣٣٨ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٣٤٢ ( سلل ).
[٤]
في مرآة
العقول
: « قوله عليهالسلام : واللحوق بالمنادي ، على
بناء الفاعل ، ويحتمل بناء المفعول ، أي المنادى له من محمّد وأهل بيته عليهمالسلام والجنّة ».
[٥]
فضائل
الشيعة
، ص ٣٠ ، ح ٢٤ ، بسنده عن عبّاد بن سليمان ، عن سدير الصيرفي. تفسير
فرات ،
ص ٥٥٤ ، ح ٧٠٩ ، بسند آخر ، مع زيادة ، وفيهما مع اختلاف يسير. وفيه ، ص ٥٥٣ ، ح ٧٠٨ ، بسند آخر
، مع اختلاف وزيادة الوافي ، ج ٢٤ ، ص ٢٤٣ ، ح ٢٣٩٧٣ ؛ البحار ، ج ٦ ، ص ١٩٦ ، ح ٤٩ ؛ وج
٦١ ، ص ٤٨ ، ح ٢٤.
[٦]
« تقرّبه عينه » ، أي تبرد وينقطع بكاؤها واستحرارها بالدمع ؛ فإنّ للسرور دمعة
باردة ، وللحزن دمعة حارّة. وقيل : هو من القَرار ، أي ترى ما كانت متشوّقة إليه
فتقرّ وتنام. وقيل : تسرّ وتفرح. وفي الوافي : « قرّة العين : برودتها
وانقطاع بكائها ورؤيتها ما كانت مشتاقة إليه ، والقُرّ بالضمّ : ضدّ الحرّ ،
والعرب تزعم أن دمع الباكي من شدّة السرور بارد ، ودمع الباكي من الحزن حارّ ،
فقرّة العين كناية عن الفرح والسرور والظفر بالمطلوب ». راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٨ ـ ٣٩ ؛ لسان
العرب ،
ج ٥ ، ص ٨٦ ( قرر ).