[٧]
كذا في « بح » والمطبوع. وفي « ظ ، غ ، ى ، بث ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جس ، جن »
والوافي والوسائل ، ح ٢١٤٥ والتهذيب : ـ « فاستمرّ بها الدم ».
[٨]
« الأقراء » : جمع القرء ، وهو بضمّ القاف وفتحها وسكون الراء من الأضداد يقع على
الحيض والطهر. وقيل : هو بالفتح بمعنى الطهر ، وبالضمّ بمعنى الحيض ، والأوّل هو
الأشهر. والمراد هنا الطهر. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٢ ؛ لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ١٣٠ ( قرأ ).
[١٠]
في « غ ، بخ » : « عزق ». وفي « ى ، بس ، بف ، جح ، جن » وحاشية « بح » والوافي
ومرآة العقول والتهذيب : « عزف » بمعنى اللعب بالمعازف أو الزهد أو الانصراف. وقال
في مرآة
العقول
، ج ١٣ ، ص ٢١٧ : « روى في المشكاة هكذا : كأنّما ذلك عرق وليس بحيض ، بالعين
المهملة والراء المهملة والقاف ، وقال الطيّبي : معناه أنّ ذلك دم عرق انشقّ وليس
بحيض. قال في شرح المصباح ... تميّزه القوّة المولّدة
بأنّ الله من أجل الجنين وتدفعه إلى الرحم في مجاريه المعتادة ويجتمع فيه ، ولذلك
يسمّى حيضاً من قولهم : استحوض الماء ، أي اجتمع فإذا كثر وأخذه الرحم ولم يكن
جنين أو يحتمله ينصّب عنه ».
[١١]
في « ظ ، غ ، بث ، بف ، جح ، جس ، جن » والوسائل ، ح ٢١٤٥ والتهذيب : « فأمرها ».
[١٢]
استثفار المرأة : هو أن تأخذ خرقة طويلة عريضة تشدّ أحد طرفيها من قدّام ، وتخرجها
من بين فخذيها ، وتشدّ طرفها الآخر من وراء ، بعد أن تحتشي بشيء من القطن ؛
ليمتنع به من سيلان الدم ، من قولهم : استثفر الرجل بإزاره : لواه على فخذيه ، ثمّ
أخرجه من بين فخذيه ، فشدّ طرفه في حُجْزته. واستثفر الكلب : أدخل
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 239