[١]
الخصال ، ص ٦٠٥ ، باب الواحد إلى
المائة ، ضمن الحديث الطويل ٩ ، بسند آخر. علل الشرائع ، ص ٢٩١ ، ح ١ ، بسند آخر
مع زيادة في أوّله وآخره. الفقيه ، ج ١ ، ص ١٠١ ، ضمن ح ٢١٠ ، مرسلاً من
دون الإسناد إلى المعصوم عليهالسلام . وفيه ، ص ٨٩ ، ذكره في ذيل ح ١٩٥
؛ الأمالي للصدوق ، ص ٦٤٧ ، المجلس ٩٣
، ضمن إملاء الصدوق في وصف دين الإماميّة على الإيجاز والاختصار ؛ المقنعة ، ص ٥٤ ، من دون الإسناد
إلى المعصوم عليهالسلام ، وفي كلّ المصادر مع
اختلاف يسير. راجع : التهذيب ، ج ١ ، ص ١٥٦ ، ح ٤٤٨ ؛ والاستبصار
، ج ١ ،
ص ١٣٠ ، ح ٤٤٩ و ٤٥١ الوافي ، ج ٦ ، ص ٤٣٥ ، ح ٤٦٤٨ ؛ الوسائل ، ج ٢ ، ص ٢٩٣ ، ح ٢١٦٦.
[٢]
هكذا في « بث ، بح ، بخ ، بس ، بف ، جح ، جس ، جن » والوسائل والتهذيب والاستبصار.
وفي « ظ ، ى » والمطبوع : + « وعليّ بن إبراهيم ، عن أبيه جميعاً ».
[٣]
في « بخ ، بس ، بف » وحاشية « غ » والوافي : « قال ».
[٥]
التهذيب ، ج ١ ، ص ١٥٦ ، ح ٤٤٦ ؛ والاستبصار ، ج ١ ، ص ١٣٠ ، ح ٤٤٧ ،
بسندهما عن الكليني الوافي ، ج ٦ ، ص ٤٣٥ ، ح ٤٦٤٩ ؛ الوسائل ، ج ٢ ، ص ٢٩٤ ، ح ٢١٦٧.
[٦]
« القرْء » بفتح القاف وضمّها وسكون الراء : هو من الأضداد يقع على الحيض والطهر ،
والمراد هنا الطهر ، وقيل : هو بالفتح بمعنى الطهر ، وبالضمّ بمعنى الحيض ،
والأوّل هو الأشهر. قال ابن الأثير : « والأصل في القرء الوقت المعلوم ، فلذلك وقع
على الضدّين ؛ لأنّ لكلّ منهما وقتاً ». وقال العلاّمة الفيض : « وأصل معناه الجمع
، وإنّما سمّي الطهر والحيض به ؛ لأنّ المرأة تقرّ الدم ، أي تجمعه في أيّام طهرها
ثمّ تدفعه في أيّام حيضها ». راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٣٢ ؛ لسان
العرب ،
ج ١ ، ص ١٣٠ ( قرأ ).