[٢]
التهذيب ، ج ١ ، ص ٢٠٧ ، ح ٦٠٠ ،
بسنده عن الكليني ، عن محمّد بن الحسين ؛ الاستبصار ، ج ١ ، ص ١٧٠ ، ح ٥٨٩ ،
بسنده عن الكليني ، عن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن الحسين الوافي ، ج ٦ ، ص ٥٨١ ، ح ٤٩٧٧ ؛ الوسائل ، ج ٣ ، ص ٣٥٨ ، ح ٣٨٦١.
[٣]
هكذا في « ظ ، بث ، بخ ، جن » والوسائل. وفي « بح ، بس ، بف » والمطبوع : «
الخزّاز ».
والصواب ما أثبتناه ، كما تقدّم في الكافي ،
ذيل ح ٧٥.
[٥]
في الوسائل والتهذيب والاستبصار : « عمّاراً » بدل « عمّار بن ياسر ».
[٦]
المَعْكُ : دلكك الشيء في التراب ، والتمعّك : التمرّغ والتقلّب في التراب. راجع
: ترتيب
كتاب العين
، ج ٣ ، ص ١٧١٧ ؛ لسان العرب ، ج ١٠ ، ص ٤٩٠ ( معك ).
وفي الوافي : « والمراد أنّه ماسّ التراب بجميع بدنه ، فكأنّه لمّا
رأى التيمّم في موضع الغسل ظنّ أنّه مثله في استيعاب جميع البدن ».
[١٠]
في « بث ، جس » وحاشية « بخ » والتهذيب والاستبصار : « فقلنا ».
[١١]
في « بس » : « السبغ ». وفي « جن » وحاشية « ظ » : « السنج ». و « المِسْح » بكسر
الميم : الكساء من الشعر. وقيل : هو لباس الرهبان. وأهل اليمن يسمّون المسح
بَلاساً. قال العلاّمة المجلسي : « المسح بالكسر : البلاس ، وفي بعض النسخ : السنج
بالسين المهملة المفتوحة والنون الساكنة وآخره جيم : معرّب سنك ، والمراد به حجر
الميزان ويقال له : صبخة بالصاد أيضاً. وربّما يقرأ بالياء المثنّاة من تحت والهاء
المهملة ، والمراد به ضرب من البرد أو عباءة مخطّطة ، ولا إشعار فيه على التقدير
الأوّل بجواز التيمّم على الحجر ، ولا على الثاني بجوازه بغبار الثوب لما عرفت.
وقد يقرأ بالباء الموحّدة » ، والعلاّمة الفيض نسب اختلاف النسخ إلى التصحيف ، حيث
قال :
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 184