[٣]
في مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ١٥ : « قوله : ما يغلبك ، في بعض النسخ بالغين فقوله : « منه » متعلّق
بـ « يأتيك » ، أي حتّى يأتيك من قبله ما يعجزك ولم يمكنك التأويل. وفي بعض النسخ
بالقاف من باب ضرب كالسابق ، أو من باب الإفعال ، فالظرف متعلّق بـ « يقلبك »
والضمير للأحسن ».
[٦]
الأمالي للصدوق ، ص ٣٠٤ ، المجلس ٥٠
، ح ٨ ، بسند آخر عن أبي جعفر ، عن آبائه ، عن أميرالمؤمنين عليهمالسلام ؛ الاختصاص ، ص ٢٢٦ ، بسند آخر عن أبي
الجارود ، رفعه إلى أميرالمؤمنين عليهالسلام . تحف
العقول
، ص ٣٦٨ ، عن أبي عبدالله عليهالسلام من دون الإسناد إلى
أميرالمؤمنين عليهالسلام ، مع اختلاف يسير ، وفي
كلّها مع زيادة في أوّله وآخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٨٤ ، ح ٣٤٣٣ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٣٠٢ ، ح ١٦٣٦١ ؛
البحار ، ج ٧٥ ، ص ١٩٩ ، ح ٢١.
[٨]
في حاشية « ج ، بر » ومرآة العقول والبحار : « فلم يناصحه ». وفي الوافي : « أخيه
المؤمن ولم يناصحه ». وفي مرآة العقول : « فلم يناصحه ، أي لم
يبذل الجهد في قضاء حاجته ولم يهتمّ بذلك ولم يكن غرضه حصول ذلك
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 94