[٢]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٢٧٢ : « وسأل رجل فقيهاً ، الظاهر أنّه كلام بعض الرواة من أصحاب الكتب
كسليم أو البرقي ، فالمراد بالفقيه أحد الأئمّة عليهمالسلام.
وكونه كلام الكليني ، أو أمير المؤمنين ، أو الرسول صلوات الله عليهما بعيد ،
والأخير أبعد ».
[٣]
في « ج » : « بشتمهم ». وفي « ص » : « لَيَشتمهم ». وفي « بر ، بف » : « لشتمهم ».
[٧]
في « ب » : ـ / « فيه ». وفي « ج » والوافي : « له ».
[٨]
الزهد ، ص ٦٧ ، ح ١٢ ، عن عثمان
بن عيسى ، عن عمر بن اذينه ، عن سليم بن قيس ، مع اختلاف يسير. تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٢٩٩ ، ح ١٠٥ ، عن سليم بن قيس الهلالي. تحف
العقول
، ص ٤٤ ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفيه مع اختلاف يسير ، وفيهما
إلى قوله : « وَشَارِكْهُمْ فِى الْأَمْوَلِ
وَالْأَوْلدِ
» الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥٣ ، ح ٣٣٥٠ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣٥ ، ح ٢٠٩٠٤ ؛ البحار ، ج ٦٣ ، ص ٢٠٦ ، ح ٣٩.
[٩]
« الفاحش » : ذوالفُحش في كلامه وفِعاله. والمتفحّش : الذي يتكلّف ذلك ويتعمّده. النهاية ، ج ٣ ، ص ٤١٥ ( فحش ).
[١٠]
الخصال ، ص ١٧٦ ، باب الثلاثة ،
ضمن ح ٢٣٥ ، بسند آخر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير. تحف
العقول
، ص ٢٩٦ الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥٤ ، ح ٣٣٥٣ ؛
الوسائل ، ج
١٦ ، ص ٣٢ ، ح ٢٠٨٩٣.
[١١]
في الوسائل : ـ / « عن محمّد بن سالم ». وهو سهو ؛ فقد روي أبوعلي الأشعري بعنوانه
هذا ، وبعنوان أحمد بنإدريس ، عن محمّد بن سالم ، عن أحمد بن النضر في كثيرٍ من
الأسناد ، ولم يثبت روايته عن أحمدبن النضر مباشرةً. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ١٦ ، ص ٣٧٥ ـ ٣٧٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 9