[١]
تحف
العقول
، ص ٤٠٩ ، عن موسى بن جعفر عليهالسلام ؛ وص ٣٧٠ ، عن جعفر بن
محمّد عليهالسلام ، وفيه مع اختلاف يسير
وزيادة في آخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٨٦ ، ح ٢٦٢٨ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١٤٦ ، ح ١٥٨٩٦.
[٣]
هكذا في « ز ». وفي « ب ، ج ، د ، بس » : « عبيدالله بن واصل ». وفي « بف »
والمطبوع : « عبدالله بن واصل ». وما أثبتناه هو الظاهر ؛ فإنّا لم نجد لعبيد الله
بن واصل ذكراً في كتب الرجال. وأمّا عبدالله بن واصل ، وإن ذكر الشيخ الطوسي في
رجاله ، ص ٢٣٣ ، الرقم ٣١٦٣ ، عبدالله بن واصل بن سليم التميمي في أصحاب الصادق عليهالسلام ، لكن طبقة عبدالله هذا ، لاتلائم طبقة
رواة عبدالله بن سنان.
والمراد
من عبيدالله ، هو عبيدالله بن عبدالله الدهقان ، ومن واصل ، هو واصل بن سليمان ؛
فقد روى واصل بن سليمان عن عبدالله بن سنان في بعض الأسناد ، ووردت في الكافي ، ح ٩٣٧٩ ، رواية عبيدالله بن عبدالله ، عن
واصل بن سليمان ، عن عبدالله بن سنان ، كما وردت في التهذيب ، ج ٢ ، ص ٢٣٨ ، ح ٩٤٤ ، رواية عبيدالله بن
عبدالله الدهقان ، عن واصل بن سليمان ، عن عبدالله بن سنان.
فتبيّن
ممّا ذكر أنّ ما ورد في رجال الكشّي ، ص ٦٦ ، الرقم ١١٩ ، من رواية عبدالله بن
عبدالله الواسطي ، عن واصل بن سليمان ، عن عبدالله بن سنان ، فالصواب فيه : «
عبيدالله بن عبدالله الواسطي ». راجع : رجال
النجاشي ، ص ٢٣١ ، الرقم
٦١٤.
[٤]
في الوافي وتحف العقول والأمالي ومصادقة الإخوان : « لاتثقنّ ».
[٥]
في مصادقة الإخوان : « سرعة الاسترسال ». و « الصِرعة » : الطرح على الأرض. و «
الاسترسال » : المبالغة في الاستيناس والانبساط والطمأنينة إلى الانسان ، والثقة
به فيما يحدّثه. وأصله السكون والثبات. وقال المازندراني : « هذا كمثل يقال لمن
دخل في أمر من غير تأمّل ورويّة ، فوقع في محنة وبليّة لاطريق إلى دفعها وإقالتها
، ولاسبيل إلى علاجها وإزالتها » وقال الفيض : « أراد أنّ ما يترتّب على زيادة الانبساط
من الخلل والشرّ لادواء له. وفي الكلام استعارة ». راجع : شرح
المازندراني
، ج ١١ ، ص ١٣٦ ؛ الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٨٧ ؛ مرآة
العقول
، ج ١٢ ، ص ٥٧٩.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 770