للطوسي
، ص ٤٣٣ ، المجلس ١٩ ، ضمن الحديث الطويل ١ الوافي ، ج ٥ ، ص ٦٣٢ ، ح ٢٧٤٨ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١١٥ ، ح ١٥٨٠١.
[١]
في شرح
المازندراني
: « كأنّ التحذير عن كثرة المزاح ، أو عن أصله إذا كان قبيحاً أو مع لئيم ؛ فإنّه
الذي يذهب بماء الوجه ، ويوجب سقوط العزّة والوقار والمهابة ، ونزول الذلّة
والحقارة والمهانة ».
[٢]
في « ج » : + / « عنه ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمّن حدّثه ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام : إيّاكم والمزاح ؛ فإنّه
يذهب بماء الوجه ».
[٣]
الأمالي للصدوق ، ص ٢٧٠ ، المجلس ٤٦
، ح ٤ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الاختصاص ، ص ٢٣٠ ، مرسلاً ، وتمام
الرواية فيهما : « كثرة المزاح يذهب بماء الوجه » مع زيادة في آخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٦٢٨ ، ح ٢٧٣٣ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١١٦ ، ح ١٥٨٠٥.
[٤]
ماريتُه اماريه مماراةً ومِراءً : جادلتُه. ويقال : ما رَيتُه أيضاً : إذا طعنتَ
في قوله تزييفاً للقول وتصغيراً للقائل. المصباح المنير ، ص ٥٧٠ ( مرى ).
[٥]
تحف
العقول
، ص ٤٩ ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية فيه : «
لاتمار أخاك ، ولاتمازحه ، ولاتعده فتخلفه » الوافي ، ج ٥ ، ص ٦٢٩ ، ح ٢٧٣٨ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ١١٧ ، ح ١٥٨٠٧.