[١]
في حاشية « بف » : « سليمان » والظاهر اتّحاد سليم الفرّاء المذكور في رجال
الطوسي
، ص ٢١٩ ، الرقم ٢٩٠٥ ، مع سليمان بن عمران الفرّاء مولى طربال الذي ذكره البرقي
في رجاله ، ص ٣٢ ، وهذا واضح لمن تتبّع أسناد العنوانين.
[٢]
في حاشية « ج » والوافي : « أعربوا » وقال : « أي افصحوه وهذّبوه من اللحن ». وأعربتُ
الشيء ، وأعربت عنه ، وعَرّبته ، وعرّبت عنه ، كلّها بمعنى التبيين والإيضاح.
وعَرُبَ : إذا لم يُلحن. المصباح المنير ، ص ٤٠٠ ( عرب ).
[٧]
في شرح
المازندراني
: « الحزن خلاف السرور ، وحَزِن الرجل بالكسر ، فهو حزين وحَزِن ، فوصف الصوت
بالحزن على سبيل المبالغة ؛ لأنّ الحزين في الحقيقة صاحب الصوت. ويحتمل أن يكون
الصوت مضافاً إليه بتقدير اللام. وعلى التقديرين يحتمل أن يجعل الحزن كناية عن
البكاء ، وعلى التقدير الأوّل يمكن أن يجعل بمعنى الرقّة. قال في الصحاح : فلان يقرأ بالتحزين : إذا
رقّ صوته ، فالوصف حينئذٍ على سبيل الحقيقة ».
[٨]
راجع : الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٤٨٢٣ ، ضمن مناجاة الله مع موسى عليهالسلام ؛ وتحف
العقول ،
ص ٤٩٠ ، ضمن مناجاة الله عزّوجلّ لموسى بن عمران عليهالسلام
الوافي ، ج ٩ ، ص ١٧٤١ ، ح ٩٠٢٩ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ٢٠٨ ، ح ٧٧٤٩ ؛ البحار ، ج ١٣ ، ص ٣٥٨ ، ح ٦٤.
[٩]
روى إبراهيم بن هاشم ـ والد عليّ ـ كتاب عليّ بن معبد ، وتكرّرت روايته عنه في
الأسناد ، فيبدو في بادي الرأي أنّ مرجع الضمير « إبراهيم بن هاشم » المعبَّر عنه
بـ « أبيه » في السند السابق ، وقد تقدّم في الكافي ، ذيل
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 631