[٦]
في « ز » : « مستجابة ». وفي الوافي : « لعلّ المراد بختمه
ليلاً ونهاراً فراغه منه فيهما ، لا ختمه كلّه فيهما. وأمّا الدعوة المجابة فإنّما
تترتّب على ختمه كلّه كما يأتي ».
[٨]
في « ز ، بر ، بف » والوافي والوسائل : « لم يقرأه ». وفي شرح
المازندراني
: « قوله : فمن لم يقرأ ، هكذا في أكثر النسخ ، وفي بعضها : فمن لم يقدر أن يقرأ ،
وهو بالجواب أنسب ».
[١٣]
هكذا في النسخ وشرح المازندراني والوسائل ، ح ٧٧٣٢ و ١٧٧٦٨. وفي المطبوع : « سويد
». وكلاهما سهو ؛ فقد روى الشيخ الصدوق الخبر في ثواب
الأعمال
، ص ١٢٥ ، ح ١ ، بسنده عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن النضر بن شعيب ، عن
خالد بن مادّ القلانسي ، وهو الصواب ، كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ٥١٢ ، فلاحظ.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 622