[٢]
« العرفاء » : جمع عَريف ، وهو القيّم بامور القبيلة ، أو الجماعة من الناس يلي
امورهم ويتعرّف الأمير منهأحوالهم. فعيل بمعنى فاعل. النهاية ، ج ٣ ، ص ٢١٨ ( عرف ).
[٣]
في الجعفريّات : « والمجاهدون في سبيل الله » بدل « والمجتهدون ». و « الجُهْد » :
الوسع والطاقة. و « الجَهْد » : المشقّة. وقيل : المبالغة والغاية. وقيل : هما
لغتان في الوُسع والطاقة. والاجتهاد المبالغة في الجُهد. النهاية ، ج ١ ، ص ٣٢٠ ؛ مجمع
البحرين
، ج ١ ، ص ٣٣١ ( جهد ). وفي شرح المازندراني ، ج ١١ ، ص ٢٧ : « القوّاد
، بالضمّ ، والقادة : جمع القائد. والمجتهدون ، هم الذين علموا الكتاب والسنّة
النبويّة ظاهرهما وباطنهما ، واستنبطوا ما هو المقصود منهما ، وأمروا بالمعروف
ونهوا عن المنكر ، وهم الراسخون في العلم ثمّ العلماء التابعون لهم ».
[٥]
الجعفريّات ، ص ٧٦ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه ، عن رسول الله صلوات الله عليهم ، مع اختلاف يسير. وفي الخصال ، ص ٢٨ ، باب الواحد ، ح
١٠٠ ؛ ومعاني الأخبار ، ص ٣٢٣ ، ح ١ ، بسند آخر عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية فيهما : «
حملة القرآن عرفاء أهل الجنّة » الوافي ، ج ٩ ، ص ١٧٠٩ ، ح ٨٩٧٩ ؛ الوسائل ، ج ٦ ، ص ١٧٩ ، ح ٧٦٧٣ ،
إلى قوله : « عرفاء أهل الجنّة ».
[٦]
عالَجت الشيءَ مُعالجةً وعلاجاً : إذا زاولتَه ومارسته. الصحاح ، ج ١ ، ص ٣٣٠ ؛ لسان
العرب ،
ج ٢ ، ص ٣٢٧ ( علج ).