[١]
إشارة إلى الآية ١٣ و ١٤ من سورة الطارق (٨٦) : ( إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَما هُوَ
بِالْهَزْلِ ).
[٢]
في حاشية « ج ، ز » : + / « الله ». وفي تفسير العيّاشي : « حكمة ».
[٣]
في شرح المازندراني : « وظاهره ». و « الأنيق » : الحسن المعجب. راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٧٦ ؛ لسان
العرب ،
ج ١٠ ، ص ٩ ـ ١٠ ( أنق ).
[٤]
في الوافي وتفسير العيّاشي : « له تخوم ، وعلى تخومه تخوم » بدل « له نجوم ، وعلى
نجومه نجوم ». والتخومجمع تخم بمعنى منتهى الشيء. وفي شرح
المازندراني
: « [ النجوم ] إمّا مصدر بمعنى الطلوع والظهور. يقال : نجم الشيء ينجم بالضمّ
نجوماً : إذا طلع وظهر ، أو جمع نجم ، بمعنى الكوكب ، أو الأصل ، أو الوقت المضروب
بحضور الشيء. والمقصود على التقادير : أنّ معانيه مترتّبة غير محصورة يظهر بعضها
من بعض ، ويطّلع بعضها عقيب بعض ». وفي مرآة العقول : « لعلّ المراد : له نجوم
، أي آيات تدلّ على أحكام الله تهتدي بها ، وفيه آيات تدلّ على هذه الآيات
وتوضحها. أو المراد بالنجوم الثالث : السنّة ؛ فإنّ السنّة توضح القرآن ، أو
الأئمّة عليهمالسلام العالمون بالقرآن ، أو
المعجزات ؛ فإنّها تدلّ على حقيقة الآيات ».
[٧]
في « ج ، د ، ز ، بس » وحاشية « بف » : « المغفرة ».
[٨]
في شرح
المازندراني
: « يعني القرآن دليل على المعرفة لمن عرف وصف القرآن للأشياء ونطقه بأحوالها التي
من جملتها الولاية ؛ إذ لايتمّ المعرفة بدون معرفتها ، أو لمن عرف نعته وصفته من
الغرائب والعجائب والمزايا المندرجة فيه. والله أعلم ». وقيل غير ذلك.
[٩]
في شرح
المازندراني
: « قوله : فليجل ، إمّا من الجلاء ، يقال : جلا السيف والمرآة : أصقلها. أو من
الإجالة ، وهي الإدارة ، يقال : أجاله وبه : أداره ، وجال إذا دار. وفي « جالٍ »
قلب ، أصله جائل ، كما في شاكي السلاح ».