[٣]
في شرح
المازندراني
: « طوارق : جمع طارقة لا طارق ؛ لأنّ فاعل الوصف لايجمع على فواعل. وكلّ آتٍ فيالليل
بخيرٍ أو شرّ طارق. سمّي به لحاجته إلى طرق الباب ، وهو دقّه. والمراد به هنا :
الطارق بالشرّ ».
[٤]
« الزَّوبَعَة » : اسم شيطان ، أو رئيس الجنّ. والجمع : زوابع. مجمع
البحرين
، ج ٤ ، ص ٣٤١ ( زبع ).
[٥]
في « ز » : ـ / « وبوائقهم ». وفي « بر » : « وتوابعهم ». و « بوائقهم » ، أي
غوائلهم وشرورهم. واحدها : بائقة ، وهي الداهية. النهاية ، ج ١ ، ص ١٦٢ ( بوق ).