[١]
قال المازندراني : « إن كان القائل هو الله سبحانه فقوله : « ما حاجتك »
للاستنطاق. وإن كان غيره من الملائكة يحتمل أن يكون الاستفهام على حقيقته ، وأن
يكون للاستنطاق أيضاً ». وقال المجلسي : « وأقول : الظاهر أنّه استعارة تمثيليّة
لبيان استعداده واستيهاله لقبول حاجته ». راجع :
شرح المازندراني
، ج ١٠ ، ص ٢٧٥ ؛ مرآة العقول ، ج ١٢ ، ص ٢٠٦.
[٢]
المحاسن ، ص ٣٥ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ٢٩ ؛ وقرب الإسناد ، ص ١ ، ح ٢ ، بسند آخر ، مع اختلاف
يسير الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٦٦ ، ح ٨٥٥٠ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٨٥ ، ح ٨٧٩٥.
[٣]
هكذا في النسخ والطبعة القديمة والوسائل. وفي المطبوع : « الأرميني ».
[٤]
في « ج » : « الخيّاط ». وفي « ز » : « الحنّاط ».
[٥]
في المحاسن : + / « خمسة عشر مرّة ». وفي ثواب الأعمال : + / « خمس عشرة مرّة ».
[٦]
في الوافي : « تصديقاً ». وفي ثواب الأعمال : « تصدّقاً ».
[٨]
في شرح المازندراني والمحاسن وثواب الأعمال : « عنه وجهه ».
[٩]
في « ب » : « يدخله ». وفي « بس » : « يدخله الله ».
[١٠]
المحاسن ، ص ٣٢ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ٢١ ، عن محمّد بن عيسى الأرمني ، عن أبي عمران الخرّاط ، عن الأوزاعي ، عن
جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام.
ثواب
الأعمال
، ص ٢٤ ، ح ١ ، بسنده عن محمّد بن عيسى الأرمني ، عن أبي عمران الخرّاط ، عن بشر ،
عن الأوزاعي ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهمالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٦٦ ، ح ٨٥٤٩ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٢٣٠ ، ح ٩١٦٣ ؛ البحار ، ج ٨٧ ، ص ٩ ، ذيل ح ١٥.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 414