[٢]
في شرح
المازندراني
، ج ١٠ ، ص ٢٥٢ : « فخبر ، من الخُبْر ، وهو العلم ، أي دخل علمه في بواطن الأشياء
، فعلم بواطنها كما علم ظواهرها. أو بطن من الأبصار والأوهام واحتجب من العقول
والأفهام ، فلايدركه بصر ووهم ، ولايحيط به عقل وفهم وهو يدركها ... والأوّل أنسب
كما لايخفى ».
[٣]
في أكثر النسخ : « والحمد للهالذي يحيي الموتى ». وفي بعضها : « والحمد للهالذي
يحيي الموتى ويميت الأحياء ». وما في المتن مطابق للمطبوع و « ألف ، ش ، بو ، جم »
وحاشية « جح ».
[٤]
التهذيب ج ٣ ، ص ٧١ ، ح ٢٣٠ ، بسنده
عن عليّ بن حسان ، عن بعض أصحابه ، عن رجل ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع زيادة في آخره. راجع : قرب
الإسناد
، ص ٣٥ ، ح ١١٥ ؛ والكافي ، كتاب الدعاء ، باب الدعاء عند النوم
والانتباه ، ح ٣٣١٧ ؛ وثواب الأعمال ، ص ١٨٤ ، ح ١ ؛ والتهذيب ، ج ٢ ، ص ١١٧ ، ح ٤٣٨ ؛ الفقيه ، ج ١ ، ص ٤٧٠ ، ح ١٣٥٤ الوافي ، ج ٩ ، ص ١٥١٠ ، ح ٨٦٥٩.
[٥]
المحاسن ، ص ٢٩١ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ضمن ح ٤٤١ ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الجعفريّات ، ص ٢٢٨ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع زيادة في آخره الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٦١ ، ح ٨٥٣٨ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ١٧٦ ، ح ٩٠٤٧.