[١]
احتمل في مرآة العقول كون « وهكذا الرهبة » ونظاهره الأربعة
كلامَ الإمام عليهالسلام بتقدير القول. وقال : «
قوله عليهالسلام : ويرفع ، كأنّ العدول هنا
إلى المضارع لإفادة التكرار ». ومفاد هذا الكلام أنّ قوله : « جعل ظهر كفّيه » إلى
آخر الحديث من كلام المعصوم عليهالسلام . ويجوز نصب « الرهبة »
ونظائرها بناءً على كونها من كلام الراوي.
[٢]
في « بر » وحاشية « ج » والوافي والبحار : « يديه ».
[٣]
في « ب ، د ، ز ، بر ، بف » والوسائل : « ولاتبتهل ». واحتمل في مرآة
العقول
كون « يبتهل » على بناء الفاعل والمفعول ، نفياً أو نهياً.
[٤]
الجعفريّات ، ص ٢٢٦ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٩٥ ، ح ٨٦٢٧ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٤٩ ، ح ٨٦٨٨ ؛ البحار ، ج ٨٥ ، ص ٢٠٥ ، ذيل ح ٢١.
[٥]
هكذا في « ب ، ج ، د ، بر ، بف ، جر » وحاشية « بس ». وفي « ز » والمطبوع : «
العلاء ». وفي « بس » : « عبادة » وهو سهو ؛ فقد توسّط العلاء [ بن رزين ] ، بين
فضالة [ بن أيّوب ] ومحمّد بن مسلم في كثيرٍ من الأسناد. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ١١ ، ص ٤٥٧ ـ ٤٥٨ ؛ وص ٤٦٦.
[٦]
هكذا في « ب ، ج ، د ، ص ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني والوافي والوسائل. وفي
« ز » والمطبوع : « ياأباعبدالله ».
[٧]
في « ب ، ز ، ص » وحاشية « بر » : « إنّ الله تبارك وتعالى حقّه ».