[١]
في الوسائل : « إذا دعوت ، فأقبل بقلبك ، وظنّ » بدل « إذا دعوت ، فظنّ أنّ ».
وفي مرآة
العقول ، ج ١٢ ، ص ٢٣ : «
حمل الكليني الظنّ على اليقين ، لما سيأتي في الحديث الأوّل من الباب الآتي. ويمكن
حمله على معناه الظاهر ، فإنّ اليقين بالإجابة مشكل ، إلاّأن يقال : المراد اليقين
بما وعد الله من إجابة الدعاء إذا كان مع الشرائط ، وأعمّ من أن يعطيه أو عوضه في
الآخرة ».
[٤]
الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٦٧ ، ضمن الحديث
الطويل ٥٧٦٢ ، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه ، عن النبيّ صلوات الله عليهم ،
وفيه : « لايقبل الله دعاء قلب ساه » الوافي ، ج ٩ ، ص ١٤٨٣ ، ح ٨٥٩٤ ؛ الوسائل ، ج ٧ ، ص ٥٣ ، ح ٨٧٠٢.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 311