[١]
لم يكن هذا العنوان في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، ه ، بر ، بف » وكثير من النسخ التي
عندنا. وفي « جه » وحاشية « جك » : « باب ترك الخطيئة ». وفي مرآة العقول : « باب
» بدون العنوان. وما أثبتناه من المطبوع.
[٤]
لبُّ الرجل : ما جعل في قلبه من العقل. وجمع اللُّبّ : ألباب. ترتيب كتاب
العين ،
ج ٣ ، ص ١٦١٥ ( لبّ ).
[٥]
الأمالي للمفيد ، ص ٤٢ ، المجلس ٥ ،
ح ٩ ؛ والأمالي للطوسي ، ص ١٥٣ ، المجلس ٦ ، ح ٣ ، بسند آخر ، وتمام
الرواية فيهما : « عن أبي عبدالله عليهالسلام يقول : كم من صبر ساعة قد
أورث فرحاً طويلاً ، وكم من لذّة ساعة قد أورثت حزناً طويلاً ». تحف
العقول
، ص ٢٠٨ ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام . وفي نهج
البلاغة
، ص ٥٠١ ، الحكمة ١٧٠ ، تمام الرواية : « ترك الذنب أهون من طلب المعونة » ؛ وفي خصائص
الأئمّة
عليهمالسلام ، ص ١١٠ ، تمام الرواية : «
ترك الذنب أهون من طلب التوبة » الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٩٥ ، ح ٣٦٣٥ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٠٩ ، ح ٢٠٦٠١.
[٦]
استدراج الله تعالى العبد : أنّه كلّما جدّد خطيئة جدّد له نعمة ، وأنساه
الاستغفار ، وأن يأخذه قليلاً قليلاً ولا يباغته. القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٢٩٤ ، ( درج ).
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 264