[٦]
في « ه ، بر ، بف » : « كان يتوب إلى الله في كلّ يوم وليلة ويستغفره ».
[٧]
في مرآة
العقول
: « الجمع بين المائة [ في هذا الحديث ] والسبعين [ في الحديث السابق ] أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قد كان يفعل هكذا وقد كان
يفعل هكذا. وقيل : المراد بالسبعين العدد الكثير ، كما قيل في قوله تعالى : ( إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ
سَبْعِينَ مَرَّةً ) [ التوبة (٩) : ٨٠ ] ».
[٩]
تفسير
القمّي
، ج ٢ ، ص ٢٧٧ ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب. معاني
الأخبار
، ص ٣٨٣ ، ج ١٥ ، بسنده عن الحسن بن محبوب الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٣٧ ، ح ٣٥٤٥ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٨٥ ، ح ٢١٠٥١ ،
من قوله : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[١٤]
ذكر في مرآة العقول لقوله عليهالسلام
: « إنّ فينا قول الله عزّ وجلّ » احتمالين ، حيث قال : « يحتمل أن يكون المراد به
إنّا داخلون في حكم هذه الآية ولاتشملنا الآية الاخرى ، فلا يكون المعنى اختصاصها
بهم. وإذا حملنا على الاختصاص ، فيحتمل الوجهين ». وللمزيد فراجعه.