عن
أبي عبدالله عليهالسلام . الخصال ، ص ٢٤٢ ، باب الأربعة ، ح
٩٥ ، بسند آخر عن عبدالرحمن بن كثير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، وفي كلّها مع اختلاف يسير. راجع : الكافي ، كتاب الزكاة ، باب منع
الزكاة ، ح ٥٧٥٦ الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٣٩ ، ح ٣٥٥٠ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٢٧٥ ، ح ٢١٥٥٣.
[١]
في مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ٣٤٤ : « إنّما أفرده عن الأبواب السابقة لاشتماله على زيادة لم يجد له
من جنسه حتّى شركه معه مع غرابة مضمونه. ويمكن أن يقرأ بالتوصيف والإضافة معاً ».
[٢]
في شرح المازندراني : « بما يستوجب ». وفي مرآة العقول : « ممّا يستوجب ، على بناء
المعلوم ، ويحتملالمجهول. « والآخرة » الواو بمعنى أو ».
[٣]
في « ب » : ـ / « له ». وفي مرآة العقول : « فأنظر له ، أي أدبر له
».
[٥]
في « ب » : « فاعجّل له العقوبة بذلك الذنب واقدّر عليه في الدنيا لُاجازيه عقوبة
ذلك الذنب » بدل « فاعجّل له ـ إلى ـ عقوبة ذلك الذنب ».
[٦]
« وأُقدّر » عطف تفسير على « فاعجّل » والمراد بالتعجيل جعل تقدير العقوبة في
الدنيا وصرفها عن الآخرة ، صادف الإمضاء أو لم يصادفه ، والتقدير الكتابة في لوح
المحو والإثبات ، والقضاء الشروع في تحصيل أسباب ذلك ، والإمضاء تكميل الأسباب
المقارن للحصول ، وقيل غير ذلك. كذا قال المازندراني والمجلسي ، وأمّا الفيض فإنّه
جعل الواو بمعنى أو ، والمعنى : ربّما اعجّل وربّما اقدّر. راجع : شرح
المازندراني
، ج ١٠ ، ص ١٧٥ ؛ الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٣٧ ؛ مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ٣٤٤.
[٧]
في « بر » والوافي : « لذلك » بدل « في ذلك ». وفي مرآة
العقول
: « أي في العقوبة ».
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 259