[٦]
الزهد ، ص ١٣٩ ، ح ١٩١ ، عن محمّد
بن أبي عمير الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠١٩ ، ح ٣٥١٠ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٦٥ ، ح ٢٠٩٩٤ ؛ البحار ، ج ٦ ، ص ٤١ ، ح ٧٦.
[٧]
في السند تحويل بعطف « أبوعليّ الأشعري ، عن محمّد بن عبدالجبّار ، عن صفوان » على
« عليّ بن إبراهيم ـ وهو مرجع الضمير ـ عن أبيه ، عن ابن أبي عمير » ؛ فقد روى
محمّد بن أبي عمير وصفوان بن يحيى كتاب أبي أيّوب الخرّاز ، وتكرّرت روايتهما عنه
في الأسناد. راجع : الفهرست للطوسي ، ص ١٨ ، الرقم ١٣ ؛ معجم
الرجال الحديث
، ج ٢١ ، ص ٢٨٣ ـ ٢٩٩.
[٨]
في مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ٣٠٧ : « الحيّ ، إما منصوب صفة للجلالة ، أو مرفوع ببدليّة الخبر ، أو
كونه خبرمبتدأ محذوف ».
[١٠]
في « ب ، ج ، ز ، ه ، بر ، بف » والوافي والزهد : « لم يكتب ». وفي مرآة
العقول
: « يحتمل أن يكون المراد بالاستغفار التوبة بشرائطها وأن يكون محض طلب المغفرة ،
وهو أظهر. وقد يقال : الفرق بين التوبة
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 235