[١]
في « ه ، بر ، بف » : « قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام
يقول » بدل « عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمعته يقول ».
[٢]
في الوافي : + / « الله ». وفي مرآة العقول : « لعلّ المراد العلم الذي
يؤثّر في النفس ويثمر العمل ، وإلاّ فكلّ مسلم يقرّ بهذه الامور ، ومن أنكر شيئاً
من ذلك فهو كافر ، ومن داوم على مراقبة هذه الامور وتفكّر فيها تفكّراً صحيحاً
لايصدر منه ذنب إلاّنادراً ، ولو صدر منه يكون بعده نادماً خائفاً ؛ فهو تائب
حقيقة وإن لم يستغفر باللسان ، ولو عاد إلى الذنب مكرّراً لغلبة الشهوة عليه ، ثمّ
يصير خائفاً مشفقاً لائماً نفسه ، فهو مفتّن توّاب ».
[٣]
المحاسن ، ص ٢٦ ، كتاب ثواب
الأعمال
، ح ٦ ، بسند آخر عن أبي عبدالله عليهالسلام رفعه إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفي الأمالي للصدوق ، ص ٢٨٧ ، المجلس ٤٨
، ح ٢ ؛ والتوحيد ، ص ٤١٠ ، ح ١٠ ، بسند آخر عن أبي عبدالله ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن جبرئيل عليهالسلام ، مع زيادة في أوّله. الأمالي للطوسي ، ص ٥٣ ، المجلس ٢ ،
ح ٣٨ ، بسند آخر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع زيادة في آخره ، وفي
كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٨٨ ، ح ٣٦١٧ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٥٩ ، ح ٢٠٩٧٧ ؛ البحار ، ج ٨٨ ، ص ٣٦.