[٤]
الزهد ، ص ١٤١ ، ح ١٩٧ ، عن محمّد
بن أبي عمير ، عن عليّ الأحمسيّ ، عمّن ذكره ، عن أبي جعفر ٧ الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٨٧ ، ح ٣٦١١ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٥٨ ، ح ٢٠٩٧٤.
[٥]
في « ص » : « فقال ». وفي « بر » : « وقال : قال ».
[٧]
الخصال ، ص ١٦ ، باب الواحد ، ح ٥٧
، بسنده عن ابن أبي عمير ، عن عليّ الجهضمي ، عن أبي جعفر عليهالسلام . التوحيد ، ص ٤٠٧ ، ضمن الحديث
الطويل ٦ ، بسنده عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمّد بن أبي عمير ،
عن موسى بن جعفر عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٥ ، ص ١٠٨٧ ، ح ٣٦١١ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٥٨ ، ح ٢٠٩٧٤.
[٨]
في « ه ، بر ، بف » وحاشية « ز » : « أبي عبدالله ».
[٩]
في « ه ، بر ، بف » وحاشية « ز » والوافي : « أن يعترفوا ».
[١٠]
في « ه » : ـ / « لهم ». وفي مرآة العقول ، ج ١١ ، ص ٢٨٣ : « المراد
بالإقرار بالنعم معرفة المنعم وقدر نعمته وأنّها منه تفضّلاً ، وهو شكر ، والشكر
يوجب الزيادة ؛ لقوله تعالى : (
لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ )
؛ وبالإقرار بالذنوب الإقرار بها مجملاً ومفصّلاً ، وهو ندامة منها ، والندامة
توبة ، والتوبة توجب غفران الذنوب. ويمكن أن يكون الحصر حقيقيّاً ؛ إذ يمكن إدخال
كلِّ ما أراد الله فيهما ».