[٢]
الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب
استعمال العلم ، ح ١١٥ ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد
بن سنان ، عن المفضّل بن عمر ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
، من قوله : « قلت : فبم يعرف الناجي ». المحاسن ، ص ٢٥٢ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٢٧٤ ، عن أبيه ، عن محمّد بن سنان ، عن مفضّل بن صالح ، عن جابر الجعفي
، عن أبي عبدالله عليهالسلام مع اختلاف يسير. الأمالي للصدوق ، ص ٣٥٨ ، المجلس ٥٧
، ح ٧ ، بسنده عن محمّد بن سنان ، عن المفضّل بن عمر ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، من قوله : « قلت : فبم يعرف الناجي »
الوافي ، ج ٤ ، ص ٢٤٣ ، ح ١٨٨٥ ؛ البحار ، ج ٦٩ ، ص ٢١٨ ، ذيل ح ٢.
[٣]
في الوافي : « عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمعته يقول » بدل «
قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام ».
[٤]
في الوافي : « ليس فيه إيمان ولا كفر » بدل « ما فيه كفر ولا إيمان ». وفي مرآة
العقول
: « المراد بالساعة ساعةالغفلة عن الحقّ والاشتغال بما سواه. وقوله : « ما فيه
كفرو لا إيمان » أي ليس متذكّراً لشيء منهما ، أو في حال لايمكن الحكم بكفره ،
لكن ليس فيه الإقبال على الحقّ والتوجّه إلى عالم القدس ».
[٥]
خَلُق الثوبُ : إذا بَلِي ، فهو خَلَق. وأخلَق الثوبُ ـ بالألف ـ : لغة. والتشبيه
إمّا للكثافة والرثاثة وعدم الاعتناء بشأنه ، وإمّا لأنّه ليس باطلاً بالمرّة ولا
كاملاً في الجملة ، أو لأنّه في معرض الانخراق والفساد ولاطراوة ولانضارة له. راجع
: مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ٢٥١. المصباح المنير ، ص ١٨٠ ( خلق ).