[٨]
في « ز ، بر » : « تبرأ ». وفي « ص » : « تبرّأ » بحذف إحدى التاءين.
[٩]
تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٣٢ ، عن أبيه ، عن بكر بن صالح ، عن أبي عمر الزبيدي ، إلى قوله : ( فَلَمّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا
كَفَرُوا بِهِ ). تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٤٨ ، ح ٦٧ ، عن أبي عمرو الزبيري ، من قوله : « والوجه الرابع من الكفر
ترك ما أمر الله » إلى قوله : (
وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعْمَلُونَ ).
وفيه ، ص ٦٧ ، ح ١٢١ ، عن أبي
عمرو الزبيري هكذا : « الكفر في كتاب الله على خمسة أوجه فمنها كفر النعم ... »
إلى قوله : (
وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ )
، وفي كلّها مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ١٨٥ ، ح ١٧٩١ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٣٢ ، ح ٤٨ ، إلى
قوله : (
فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ )
إلى آخر الآية ؛ البحار ، ج ٨ ، ص ٣٠٨ ، ح ٧٣ ، إلى قوله : «
وهو قول صنفين من الزنادقة يقال لهم : الدهريّة ».
[١٠]
إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن اذينة ، كلاهما من مشايخ حمّاد بن عيسى ، وقد وردت
في الكافي ، ح ٧٧٥ ، والخصال ، ص ٢٥٥ ، ح ١٣١ ، رواية
حمّاد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني وعمر بن اذينة ، عن أبان [ بن
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 152