[١]
في « د ، بر ، بف » والوافي : « فزاد ». ثمّ إنّ هذه العبارة أيضاً من كلام ابن
أبي عمير ، فحكم التعليق جار فيهأيضاً.
[٢]
هكذا في « د ، ص ، بر ، بس » والوافي ومرآة العقول : وفي سائر النسخ والمطبوع : «
أن لايدخل ». وقال في المرآة : « في بعض النسخ : أن لايدخل ، فهو
استفهام إنكاري ». والمراد بـ « الضلاّل » : المستضعفون ، كما نصّ عليه في شرح
المازندراني
ومرآة
العقول.
[٣]
تفسير
العيّاشي
، ج ٢ ، ص ٩٣ ، ح ٧٤ ، عن زرارة ، مع اختلاف يسير ، وفيه : « دخلت أنا وحمران على
أبي جعفر عليهالسلام ، فقلنا إنّا بهذا المطهر ،
فقال : وما المطهر ، قلنا : الدين ، فمن وافقنا ... ». وفيه ، ص ١٠٦ ، ح ١١٠ ، عن زرارة
عن أبي جعفر عليهالسلام ، من قوله : « فمن وافقنا
من علوي أو غيره » مع اختلاف. وراجع : معاني الأخبار ، ص ٢١٣ ، ح ١ و ٢ الوافي ، ج ٤ ، ص ٢٠٨ ، ح ١٨٢٤.
[٤]
« الجحود » : الإنكار مع العلم. يقال : جحده حقّه وبحقّه جَحْداً وجُحوداً. الصحاح ، ج ٢ ، ص ٤٥١ ( جحد ).
[٥]
هكذا في « ج ، ز ، ص ، بر ، بس ، بف » وشرح المازندراني والوافي ومرآة العقول. وفي
سائر النسخ والمطبوع : « وأمر رسول الله ».