[٢]
الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٦٠ ، ح ٣١٥٦ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٦٥ ، ح ٢٠٧٥٦ ،
وتمام الرواية فيه : « اتِّقوا الله ولايحسد بعضكم بعضاً » ؛ البحار ، ج ١٤ ، ص ٢٥٤ ، ح ٤٩ ؛ وج
٧٣ ، ص ٢٤٤ ، ح ٣.
[٣]
في الوافي : « لعلّ المراد بغلبة
القدر ما قدّر للحاسد والمحسود من الخير ».
[٤]
الخصال ، ص ١١ ، باب الواحد ، ح ٤٠
، عن حمزة بن محمّد ، عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن ابن المغيرة ، عن
السكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الأمالي للصدوق ، ص ٢٩٥ ، المجلس ٤٩
، ح ٦ ، بسند آخر. عيون الأخبار ، ج ٢ ، ص ١٣٢ ، ح ١٦ ،
بسند آخر عن الرضا ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتمام الرواية فيه : «
كاد الحسد أن يسبق القدر » الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٦٠ ، ح ٣١٥٥ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٦٥ ، ح ٢٠٧٥٧ ؛
البحار ، ج ٧٣ ، ص ٢٤٦ ، ح ٤.
[٥]
الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٤٨١٩ ،
بسند آخر عن أبي جعفر ، عن أميرالمؤمنين عليهماالسلام.
تحف
العقول
، ص ٩٢ ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام ، وفيهما ضمن الخطبة
المعروفة بالوسيلة هكذا : « الحسد آفة الدين » الوافي ، ج ٥ ، ص ٨٥٩ ، ح ٣١٥٣ ؛ الوسائل ، ج ١٥ ، ص ٣٦٦ ، ح ٢٠٧٥٨ ؛
البحار ، ج ٧٣ ، ص ٢٤٨ ، ح ٥.
[٦]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن يونس ، عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى.
[٧]
في « بس ، بف » : ـ / « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».