[١]
في « ب ، هـ » : « إن خيراً فخيراً ، وإن شرّاً فشرّاً ». وفي « ص » : « إن خير
فخيراً ، وإن شرّاً فشرّاً ».
[٢]
قد مرّ هذا الحديث بعينه سنداً ومتناً في هذا الباب ، ذيل الرقم ٦ ، ولا اختلاف
إلاَّفي قوله : « أن يعتذر إلى الناس » وقوله : « ألبسه الله » كما أشرنا في
موضعه. وقال العلاّمة المجلسي في مرآة العقول : « كأنّه أعاده لاختلاف
النسخ في ذلك. وهو بعيد. ولعلّه كان على السهو. وما هنا كأنّه أظهر في الموضعين ».
وقال المحقّق الشعراني في هامش شرح المازندراني ، ج ٩ ، ص ٢٨٢ : « هذا يدلّ
على جواز نقل الحديث بالمعنى ، دون اللفظ ».
[٤]
أبقيت عليه : إذا رحمتَه وأشفقت عليه. النهاية ، ج ١ ، ص ١٤٧ ( بقي ). وفي
مرآة
العقول
: « الإبقاء على العمل ، أي حفظه ورعايته والشفقة عليه من ضياعه ».
[٥]
في « د ، هـ » ومرآة العقول والبحار : « فتكتب ». وفي المرآة على بناء المجهول. وفي « ز
، بر » والوسائل : « فكتبت ». وفي « بس » : « تكتب ». وفي حاشية « بس » : « يكتب ».
وفي الوافي : « فيكتب ».
[٦]
اتّفقت النسخ على بناء المجرّد في الموضعين ، وهو أنسب.
[٧]
في مرآة
العقول
: « قوله : فتمحى ، على بناء المجهول من باب الإفعال. ويمكن أن يقرأ على بناء
المعلوم من الافتعال بقلب التاء ميماً ».
[٨]
في الوافي : « ويكتب ». وفي البحار ، ج ٧٠ : « وتكتب ».
[٩]
في « ج ، هـ » والبحار ، ج ٧٠ : « فتكتب ». وفي « ز » : « فيكتب ».