[١]
في الوافي : « إنّما صارت الصلاة أصل
الإسلام ، لأنّ الإسلام بدونها لايثبت على ساق ؛ وإنّما صارت الزكاة فرع الإسلام ،
لأنّها بدونه لاتصحّ ولاتقبل ؛ وإنّما صار الجهاد ذروة سنامه ، لأنّه فوق كلّ برّ
، كما ورد في الحديث ». وفي المرآة : « ذروة سنامه ، الإضافة بيانيّة أو
لاميّة ؛ إذ للسنام الذي هو ذروة البعير ذروة أيضاً هي أرفع أجزائه ». وفي الزهد :
« وأمّا ذِروته وسنامه فالجهاد » بدل « وذروة سنامه الجهاد ».
[٧]
المحاسن ، ص ٢٨٩ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ص ٤٣٥ ، عن أبيه ، عن عليّ بن النعمان ؛ الزهد ، ص ٧٣ ، ح ٢٦ ، عن عليّ بن
النعمان ، إلى قوله : « وذروة سنامه الجهاد » ؛ التهذيب ، ج ٢ ، ص ٢٤٢ ، ح ٩٥٨ ،
بسنده عن ابن مسكان ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفي المحاسن ، ص ٢٨٩ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٤٣٤ ؛ والكافي ، كتاب الصيام ، باب ما جاء في فضل
الصوم والصائم ، ح ٦٢٥٤ ؛ وفضائل الأشهر الثلاثة ، ص ١٢٢ ، ح ١٢٦ ؛ والتهذيب ، ج ٤ ، ص ١٥١ ، ح ٤١٩ ،
بسند آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام . الفقيه ، ج ٢ ، ص ٧٥ ، ح ١٧٧٥ ،
مرسلاً عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وفي الأربعة الأخيرة إلى
قوله : « الصوم جنّة من النار ». وفي كلّ المصادر ( إلاّ المحاسن ، ح ٤٣٥ والزهد )
مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ٩٦ ، ح ١٧٠٦ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ١٤ ، ح ٣ ، إلى
قوله : « قال : الصوم جنّة » ؛ البحار ، ج ٦٨ ، ص ٣٣٠ ، ح ٦ ؛ وفيه ، ج ٨٧ ، ص ١٢٤ ، من قوله :
« إن شئت أخبرتك بأبواب الخير ».
[٨]
هكذا في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، ض ، ف ، بر ، بس » ومرآة العقول. وفي « بف »
والمطبوع : + / « وتُؤدّى به الأمانة ».
[٩]
في « ج » : + / « بن ». والقاسم هذا ، هو القاسم بن عبد الرحمن الصيرفي شريك
المفضّل بن عمر. راجع : رجال الطوسي ، ص ٢٧١ ، الرقم ٣٩٠٦.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 68