[١]
في « ص » : « باب آخر منه ». وفي مرآة العقول ، ج ٩ ، ص ٣٧٤ : « إنّما
جعله باباً آخر ولم يعنونه لأنّ أخباره مناسبة للباب الأوّل ، لكن بينهما فرق ؛
فإنّ الباب الأوّل كان معقوداً لفضل الفقر ، والخبران المذكوران في هذا الباب يظهر
منهما الفرق بين الفقر الممدوح والمذموم. وقيل : لأنّ أخبار الباب السابق كانت
تدلّ على مدح الفقراء منطوقاً ، وهذان يدلاّن عليه مفهوماً. وكأنّ ما ذكرنا أظهر ».
[٢]
الظاهر من السند عطف « شعيب ، عن أبيعبدالله عليهالسلام
» على « أبيعبدالله عليهالسلام » ، ومفاده الترديد في
رواية بكر الأرقط عن أبيعبدالله عليهالسلام هل كانت مباشرة أو بتوسّط
شعيب.
هذا ، وفي
الوسائل : « بكر الأرقط أو شعيب ».
[٣]
في « د ، ز ، ف ، بر » : « شبيب ». وفي « هـ » : « مسيّب ».
[٤]
هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والبحار. وفي المطبوع : ـ / « له ».