[٢]
في الوافي : « صاحب ياسين هو حبيب بن
إسرائيل النجّار رضى الله عنه ، وهو الذي جاء من أقصى المدينة يسعى ، وكانممّن
آمن بنبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم وبينهما ستّمائة سنة ».
[٣]
في « ب ، ص » : « مكتّعاً ». و « المُكَنَّعُ » : الذي قُفّعت يداه ، أي تقبّضت ،
أو هوالذي يبست يداه وشلّت ، أو هو الذي قطعت يداه. راجع : النهاية ، ج ٤ ، ص ٢٠٤ ؛ لسان
العرب ،
ج ٨ ، ص ٣١٥ ؛ القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٠١٧ ( كنع ).
وفي الوافي : « المكنّع ، بتشديد النون المفتوحة : أشلّ اليد أو
مقطوعها. وفي بعض النسخ بالتاء المثنّاة من فوق ، وهو من رجعت أصابعه إلى كفّه
وظهرت مفاصل اصول الأصابع. وردّ أصابعه عليهالسلام
يؤيّد النسخة الثانية ؛ إذ لا ردّ في الأشلّ والأقطع ».
[٦]
الكافي ، كتاب الجنائز ، باب علل
الموت وأنّ المؤمن يموت بكلّ ميتة ، ح ٤٢٤٨ ، من قوله : « إنّ المؤمن يبتلى ». كتاب
سليم بن قيس
، ص ٦٦٣ ، ح ١٢ ، ضمن خطبة أميرالمؤمنين عليهالسلام
، عن أبان ، عن سليم ، من قوله : « إنّ المؤمن يبتلى » مع اختلاف يسير وزيادة في
آخره الوافي ، ج ٥ ، ص ٧٧٥ ، ح ٣٠٢٤ ؛ الوسائل ، ج ٢٩ ، ص ٢٤ ، ح ٣٥٠٦١ ،
من قوله : « إنّ المؤمن يبتلى » ؛ البحار ، ج ١٤ ، ص ٢٧٤ ، ح ٦ ، إلى
قوله : « ثمّ عاد إليهم من الغد فقتلوه » ؛ وج ٦٧ ، ص ٢٠١ ، ح ٤.
[٧]
في الوسائل : ـ / « عن أبيه ». وهو سهو ؛ فإنّه مضافاً إلى ما ورد في الحديث
الخامس عشر من نفس البابوالكافي ، ح ٦١٢٣ ، من رواية أحمد بن محمّد بن
خالد وأحمد بن أبي عبدالله ـ والمراد منهما واحد ـ عن أبيه ، عن إبراهيم بن محمّد
الأشعري ، وما ورد في بصائر الدرجات ، ص ٢٤٢ ، ح ١ ، من رواية
أبي عبدالله البرقي ـ وهو والد أحمد بن أبي عبدالله ـ عن إبراهيم بن محمّد الأشعري
، يكون رواة إبراهيم بن محمّد الأشعري ، كابن فضّال وابن أبي نصر وصفوان بن يحيى ،
هم في طبقة مشايخ أحمد بن أبي عبدالله. راجع : معجم
رجال الحديث
، ج ١ ، ص ٢٧٢ ، الرقم ٢٤٩.
نام کتاب : الکافی- ط دار الحدیث نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 638